آمل أن مديري الصغير الوخز الذي يرى أحد الأحمق كيف ربطت زوجته بسريرهم وهو راضٍ تمامًا أنني حصلت على كاميرا خفية. استمع لها وهي تتوسل إلى د ثم كل ذلك مدفون دييب في تلك البقعة الرطبة في سروالها الداخلي !!!